حزنا

أرشيف الوسم : حزنا
صورة مؤثرة لطبيب سوداني يبكي حزناً على فراق زملائه بالمملكة
الحقيقة نيوز ـ متابعات :
أظهرت صورة طبيباً استشارياً من الجنسية السودانية بمستشفى الخرمة، وقد دخل في نوبة بكاء حزناً على فراق زملائه الذين قضى معهم نحو ٢٥ عاماً في العمل بالمستشفى.
ووصف مدير مستشفى الخرمة ذعار السبيعي، وفقاً لصحيفة "عكاظ"، مسيرة عمل استشاري الباطنة محمد هاشم بالإنجاز والنجاح، مضيفاً أن الدكتور هاشم كان جامعة من الأخلاق وحسن التعامل مع كل من عرفه.
هذا وقدم زملاء الدكتور ..
التفاصيل
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alhaqeqah.com/2900903.html
جازان: وفاة والدة الشهيد محمد حمدي حزناً عليه بعد 48 ساعة من دفنه
الحقيقة نيوز ـ متابعات :
لحقت والدة الشهيد محمد علي جماح حمدي بابنها حزناً عليه، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة اليوم الأحد إثر شعورها بآلام شديدة في الصدر.
وكانت جموع غفيرة من أهالي مدينة جيزان قد شيعت جثمان شهيد الواجب محمد حمدي بعد صلاة يوم الجمعة الماضي.
ولم تمض 48 ساعة على دفن الشهيد حمدي حتى لحقت به والدته، وذلك حزنا على ابنها الوحيد، تاركة وراءها بناتها الأربع ..
التفاصيل
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alhaqeqah.com/2897451.html
عضو «شورى»: الدولة غير ملزمة بتقديم سكن لكل مواطن… وآخر يعتصر قلبه حزناً
الحقيقة نيوز ـ الرياض :
قالت صحيفة محلية تباينت آراء أعضاء مجلس الشورى نحو قيام وزارة الإسكان بدورها في توفير السكن للمواطنين.وفيما اعتبر العضو سعود الشمري وفقا لصحيفة الحياة ان الدولة غير ملزمة بتقديم سكن لكل مواطن، قال نظيره الأمير خالد آل سعود «يعتصر قلبي من الألم والحسرة لأن وزارة الاسكان عاجزة عن القيام بمهمتها الوحيدة وهي توفير السكن للمواطنين». تعليقاً على تقرير وزارة الإسكان ..
التفاصيل
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alhaqeqah.com/2892584.html
معتل ينتحر حزناً في ذكرى رحيل والدته
الحقيقة نيوز ـ متابعات :
وضع رجل في العقد السادس من العمر حدا لحياته أمس في الطائف مستخدما سكينا لنحر نفسه بعدما فشل قبل نحو ست سنوات في الانتحار حزنا على رحيل والدته!.
وطبقا لمعلومات حصلت عليها «عكاظ» فإن الرجل الستيني ظل يعاني طوال الستة أعوام التي أعقبت وفاة والدته من عوارض نفسية وحاول الانتحار بطعنة نفسه في القلب ليتم إسعافه وإنقاذ حياته واستمرت حالته النفسية ..
التفاصيل
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alhaqeqah.com/2892009.html